استعمال المراهم الطبية بشكل صحيح
نحتاج في بعض الأمراض الجلدية إلى استعمال المراهم (الكريمات) الطّبية التي تحتوي على الدواء في تركيبها، وهذه النوعية من الأدوية سهلة الاستعمال ومناسبة لجميع الأعمار.
ointment مراهم
لمعرفة الطريقة الصحيحة في استعمال المرهم عليك اتباع الخطوات التالية:
  • قم بغسل يدك جيدًا بالماء والصابون.
  • جفف يدك بالمناديل الورقية، وتجنب استعمال يدك قبل جفافها بشكلٍ كاملٍ.
  • قم بوضع الكمية التي أخبرك بها الطبيب من المرهم على طرف إصبع السبابة.
  • قم بوضع المرهم على المنطقة المصابة بالمرض الجلدي.
  • قم بتحريك إصبعك بشكل دائري على المنطقة المصابة، لضمان توزع المرهم على كامل المنطقة.
  • إترك المرهم على المنطقة المصابة بحسب المدة التي حددها لك الطبيب، وفي الغالب يتم ترك المرهم إلى أن يجف تمامًا.
  • لا تقم بغسل المنطقة المصابة للتخلص من المرهم، إلا إن طلب منك الطبيب فعل ذلك.
  • قم بغسل يدك التي استعملتها في وضع المرهم بالماء والصابون، للتأكد من زوال بقايا المرهم المتبقة عليها.
تُستعمل المراهم عادةً في التجميل، إلا أن معظم الأمراض الجلدية تحتاج إلى استعمال الدواء على شكل مرهم، لضمان وصول الدواء إلى المنطقة المتأثرة بشكل سريع وبكمية مناسبة.

كيفية الوقاية من إلتهاب الكبد الوبائي

إلتهاب الكبد الفيروسي هو مرضٌ معدٍ ينتقل من شخص لآخر، وهو نتيجة الإصابة بفيروس يدعى فيروس إلتهاب الكبد. يوجد عدة انواع من هذا الفيروس أشهرها النوع أ، المنشر بكثرة في دولنا العربية، والذي يعد من أخف الأنواع وأقلها ضررًا كما هو الحال مع النوع هـ. الأنواع الأخرى من الفيروس التي تعد خطيرة ومميتة هي النوع ب، النوع ج، والنوع د.
إلتهاب الكبد الوبائي
للوقاية من إلتهاب الكبد الفيروسي أ و هـ عليك اتباع النصائح التالية:
  • أخذ اللقاح الخاص بالفيروس في عمر الطفولة.
  • الحصول على اللقاح في حال السفر إلى بلد يكثر فيه إلتهاب الكبد.
  • إعطاء “الإميونوجلوبيولين” immunoglobulin قبل السفر، ويتم هذا بأخذ استشارة الطبيب أولًا.
  • المحافضة على غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون قبل الأكل.
  • الإعتناء بنظافة الطعام، ونظافة مصدر ماء الشرب.
  • طبخ الطعام بشكل جيد وكامل، للتخلص من الفيروس في حال تواجده في الطعام.
  • عدم الشرب من ماء الصنبور في البلدان التي ينتشر فيها الفيروس.

    إلتهاب الكبد الوبائي
للوقاية من إلتهاب الكبد الفيروسي ب و ج و د عليك اتباع النصائح التالية:
  • أخذ اللقاح الخاص بالفيروس في عمر الطفولة وأيضًا اللقاح الخاص بالأشخاص المعرضين للفيروس مثل عمال الصحة والمسافرين.
  • على المرأة الحامل المصابة بالفيروس أخذ العلاج اللازم لتجنب إنتقال الفيروس إلى الجنين.
  • إستخدام الواقي أثناء القيام بالعلاقات الجنسية يؤدي إلى الحد من إنتقال الفيروس من شخص لآخر.
  • تجنب استخدام إبرة واحدة بين أكثر من شخص؛ وهو ما يفعله عادةً متعاطي المخدرات.
  • الحذر أثناء التعامل مع المصابين بالمرض من قبل موظفي الصحة في المستشفيات والمراكز الصحية.
  • تجنب استعمال الأدوات الخاصة بشخص مصاب مثل فرشاة الأسنان، شفرات الحلاقة، وقراضة الأظافر.
هذه كانت أهم النصائح التي يجب اتّباعها لتجنّب الإصابة بإلتهاب الكبد الفيروسي، ومن الواضح أن المحافظة على النظافة العامّة وعم استخدام أدوات الغير من أهم النصائح التي تمنع إنتقال الفيروس إليك.
كيفية استعمال جهاز التبخير لمرضى الربو
عادًة ما ينصح الأطباء باستعمال جهاز التبخير لمرضى الربو، وذلك لإستنشاق هواء نقي، للتحكم بتركيز الأوكسيجين الذي يتنفسه المريض، وللحصول على الدواء الذي وصفه الطبيب. هنالك عدة تعليمات حول استعمال الجهاز بالشكل الصحيح على المريض تعلمها قبل البدء باستعماله.
استعمال جهاز التبخير لمرضى الربو
خطوات استعمال جهاز التبخير بالشكل الصحيح:
  • قم بغسل يديك جيدًا بالماء والصابون.
  • ضع جهاز التبخير على سطح أفقي، وتأكد من أنه يعمل بشكل سليم.
  • حافظ على نظافة الجهاز، ويمكنك استعمال الماء البارد والهواء الجاف في ذلك.
  • قم بتجهيز الدواء المناسب الذي وصفه الطبيب لك، وضعه في الحاوية المخصصة لذلك في الجهاز.
  • في بعض الأحيان يتوجب عليك إضافة محلول ملحي معقم إلى الجهاز، ويجب عليك شراؤه من الصيدلية.
  • قم بتوصيل حاوية الدواء إلى الجهاز بالشكل الصحيح، كما هو مكتوب في كتيب استعمال الجهاز.
  • وصل القناع أو وصلة الفم إلى الجهاز بالشكل الصحيح.
  • شغل الجهاز، وتأكد من خروج الهواء منه.
  • ضع القناع على فمك وغطه بشكل كامل.
  • استنشق الهواء الخارج من الجهاز والذي يحتوي على الدواء.
  • حافظ على وضعيتك لحين انتهاء الدواء بشكل كامل من الجهاز، وقد يستمر ذلك لمدة 10 دقائق تقريبًا.
اتبع التعليمات السابقة في استعمال جهاز التبخير، ولاتنسى قراءة كتيب التعليمات المرفق مع الجهاز، وراجع الطبيب للتأكد من صحة استعمالك للجهاز.
يمكنك مشاهدة الفيديو التالي لتعلم طريقة استعمال جهاز التبخير.

طريقة اخذ الحقن الوريدية
حقن الإبر في الوريد تعد من الطرق الخطيرة المستعملة في أخذ الدواء، وهذه الطريقة تحتاج إلى خبرة وشجاعة في استعمالها.
الطريقة الصحيحة المتبعة في الحقن الوريدية هي كالتالي:
حقن Injection 
  • هذه الطريقة موجّهة لأصحاب الخبرة والمتمرّسين، يرجى منك الوصول إلى طبيب أو ممرض أو شخص ذو خبرة ليُساعدك على القيام بذلك.
  • عادة ما تكون هذه الأدوية على شكل مسحوق، لذلك يتم أخذ الماء المُقطر الموجود في أحد العبوات عن طريق الإبرة، ثم يتم ضخ الماء إلى عبوة أخرى تحتوي على مسحوق الدواء.
  • يتم رج العبوة التي تحتوي على الماء المقطر والمسحوق، ليمتزج مسحوق الدواء بشكل كامل ويتحول إلى سائل، ويتم بعدها أخذ هذا السائل عن طريق الإبرة.
  • يتم تعقيم المنطقة التي ستدخل الإبرة فيها، وعادةً يتم إدخال الإبرة في الوريد المرفقي الناصف الموجود في وسط الذراع.
  • يتم إدخال الإبرة في الوريد بحذر وسرعة وخفة يد في آنٍ واحد.
  • يتم ضخ الدواء وإخراجه من الإبرة بروية، لتجنب إصابة الوريد بضرر يؤثر على عمله.
  • عند انتهاء الدواء في الإبرة، يتم إخراجها بحذر لتفادي إيذاء المريض.
  • بعد إخراج الإبرة يتم وضع قطعة من القطن لمدة دقيقة على منطقة إدخال الإبرة، ليتم تنظيفها من الدم الخارج من الوريد.
عادةً ما يتم أخذ هذه الحقن بمساعدة شخص متمرّس ولديه خبرة في ذلك، ولكن قد تحتاج أحيانًا إلى أخذها بنفسك أو بمساعدة شخص غير متمرّس، ولعل هذا الشرح يساعدك في معرفة الطريقة الصحيحة لأخذ الحقن الوريدية. وتذكر أن ليس كل دواء يُؤخذ بهذه الطريقة، لذلك قم باستشارة طبيبك حول الطريقة الملائمة لأخذ الدواء الذي تستعمله، وحاول الوصول إلى شخص طبيب أو ممرّض أو شخص متمرّس لأخذ هذه الإبرة.


كيفية أخذ الدواء عن طريق الفم
معظم الأدوية تؤخذ عن طريق الفم، وذلك لسهولة هذه الطريقة، وهنالك عدة أنواع من الأشكال الدوائية التي تؤخذ عن طريق الفم ولكل منها طريقة معينة.
وفيما يلي طرق أخذ الدواء عن طريق الفم:
  • البلع: يتم بلع الدواء مباشرةً ويستعمل الماء في هذه الطريقة لتسهيل مرور حبّة الدواء من خلال فتحة البلعوم العليا.
  • الامتصاص من الجهة الداخلية للخد: هذه الطريقة خاصة لبعض الأدوية، حيث يتم وضع حبة الدواء في الفم ويتم تحريكها لتصل إلى الجهة الداخلية من الخد، حيث يتم وضعها هناك لعدة دقائق، وستذوب حبة الدواء بالتدريج وتقوم الأوعية الدموية في تلك المنطقة بأخذ الدواء وحمله إلى منطقة عمله في الجسم.
  • وضع الدواء تحت اللسان: بعض الأدوية مثل أدوية القلب، تؤخذ بهذه الطريقة، حيث يتم وضع حبة الدواء تحت اللسان، وستتحلّل الحبّة بالتدريج وتذوب، ويتم امتصاصها ووصولها إلى منطقة عملها عن طريق الأوعية الدموية.
  • الامتصاص عن طريق الشّفة: يتم وضع حبة الدواء بين الشفة واللثة، وستتحلل الحبّة بالتدريج ويتم امتصاصها.
مع أن أخذ الدواء عن طريق الفم هي أسهل طريقة، إلا أنه يوجد حالات لا يُفضل استعمال هذه الطريقة، مثلًا عند الأطفال الصغار الذين لا يستطيعون البلع بشكل جيد، أو في حالة الشخص المصاب بالإغماء إذ أنه لا يستطيع تحريك فمه ولا يستطيع البلع، وفي حال أن الشخص مصاب بمرض في فمه يمنعه من استعمال الفم لأخذ الدواء.
في هذه الحالات يتم أخذ الدواء بطرق أخرى مثلًا عن طريق الحقن الوريدية أو العضلية، وعليك دومًا سؤال طبيبك عن الطريقة الصحيحة لأخذ الدواء الذي تحتاجه، فلكل دواء طريقة لأخذه.
تأثير الكافيين على صحتك

الكافيين هو مادة شبه قلوية، تم اكتشافها منذ زمن بعيد، وتعد من أشهر المواد المستعملة في حياتنا اليومية، حيث يعتمد عليها الكثير من الناس في تخفيف الصداع وزيادة التركيز، حيث تتواجد في الكثير من المشروبات التي نتناولها بشكل يومي مثل، القهوة، الشاي، المشروبات الباردة، الكولا، مشروبات الطاقة، الشوكولاته، وبعض الأدوية. نسبة الكافيين في كل مشروب مختلفة عن غيره وللتعرف على ذلك يرجى مشاهدة النسب في موقع مؤسسة مايو Mayoclinic الطبية.
للكافيين الكثير من الفوائد الصحية على جسم الإنسان، منها:
تأثير الكافيين على صحتك


  • يحفز مراكز معينة في الدماغ تؤدي إلى عدم الشعور بالنعاس ومقاومة النوم، ولكن هذا الأمر يختلف من شخص لآخر.
  • يحسن التفكير المنطقي ووقت رد الفعل في أثناء قلة النوم أو عدم القدرة على النوم.
  • يزيد من قدرة الدماغ على الحفظ، وذلك وفقًا لبحوث موثقة من الكثير من الجامعات حول العالم.
  • تناول الكافيين مع السكريات بعد التمارين الرياضية الشاقة يؤدي إلى إعادة مستوى الجلايكوجين في العضلات إلى طبيعته، وبالتالي يقلل من ألم العضلات.
  • يعمل على تقليل الوزن بشكل خفيف، والأهم من ذلك هو الحماية ضد حدوث السمنة الخطيرة.
  • ينظف الأمعاء والكبد إذا تم أخذها على شكل محلول شرجي، ويتم ذلك باستشارة الطبيب لضمان سلامتك.
  • يحفز نمو الشعر عند الرجال والنساء الذين يعانون من قلة الشعر، وهذا الأمر قيد الدراسة والبحوث لحد الآن.
  • يساعد في تقليل بعض أمراض العين، مثل تشنجات عضلات العين، وإعتام عدسة العين.
  • يقلل بعض أنواع سرطان الجلد، وهذا الأمر مثبت على فئران التجارب ولكن لم يتم إثباته بشكل قطعي على الإنسان.
  • يعمل على تقليل أمرض الكبد، مثل مرض الكبد الدهني ومرض تليف الكبد.
  • يؤدي إلى تقليل خطر حصى الكلى.
  • يقوم بتوسيع القصبات الهوائية ومساعدة مرضى الربو على التنفس بشكل أسهل.
  • يحسن من وظائف التنفس لدى الصغار، إذا تم تناوله بشكل معتدل ومنظم.
  • يساعد على تقليل الآلم في مناظق مختلفة من الجسم.
  • يقلل من نسبة حدوث بعض الأمراض مثل مرض باركنسون، سرطان الأمعاء، النوع الثاني من السكري، أمراض الكبد، وأمراض الدماغ مثل بعض أنواع الجنون.
  • يستعمل في علاج الصداع، الشقيقة، الصداع بعد العمليات، والصداع التوتري.
تأثير الكافيين على صحتك
ومع كل هذه الفوائد، إلا أن للكافيين أضرار تؤثر بشكل سلبي على الصحة، ومنها:
  • ارتفاع ضغط الدم، حيث ينصح الأطباء مرضى ضغط الدم بالامتناع أو تقليل تناول المواد الحاوية على الكافيين.
  • يزيد من نسبة حدوث أمراض القلب، وذلك بسبب ارتفاع ضغط الدم بعد تناول الكافيين.
  • هنالك بعض الدراسات التي تؤكد أن الكافيين يؤدي إلى زيادة خطر النزيف من مناطق مختلفة في الجسم.
  • يؤدي إلى الصداع عند بعض الناس، ولكنه قد يزيل الصداع عند آخرين.
  • يقوم بإظهار أعراض الأرق المتنوعة، وهذا لا يحدث عند كل الناس.
  • صعوبة في الهضم واضطرابات في المعدة، إذا تم تناول الكافيين على معدة فارغة.
  • يؤدي إلى ازدياد نسة حدوث مرض النقرس.
  • يسبب سلل البول، وهو ما يعرف بعدم القدرة على التحكم بجريان البول، وهذا يحدث عند النساء المدمنات على الكافيين.
  • يعتبر ضار لمرضى السكري من النوع الثاني، حيث يعمل على تقليل أيض الجلوكوز في الجسم.
  • حدوث آلام في الجسم عند بعض الناس الذين يعانون من حساسية ضد الكافيين.
  • يؤدي إلى زيادة التوتر والكآبة عند بعض الناس، وقد يكون محفز ومزيل للتوتر عند آخرين.
  • يتعارض مع تصلب العظام الطبيعي، وقد يؤدي إلى زيادة حدوث كسور في العظام.
  • الإمتناع عن الكافيين بشكل فجائي يؤدي إلى القلق، التهيج، النعاس، اهتزاز وارتعاش الجسم، الغثيان، الإستفراغ، وحدوث ألم في العظام.
  • الكمية الكبيرة من الكافيين تؤدي إلى العطش، الإسهال، كثرة التبول، اضطرابات في انقباض القلب، ومشاكل في التنفس.
  • أثناء الحمل، الكمية الصغيرة من الكافيين غير مؤذية، ولكن الكمية الكبيرة منه تؤثر على الأم والجنين بشكل سلبي، حيث أنها تزيد من نبض القلب ومن الأيض داخل جسم الجنين، تقلل من نمو جسم الجنين، وتزيد من نسبة حدوث الإجهاض.
  • يجب عدم الإكثار منه عند مرضى الصرع، حيث أنه يحفز على حدوث نوبات الصرع الخطيرة.
  • تناول أكثر من 4 أكواب من القهوة بشكل يومي يقلل صحة الشخص ويؤدي إلى الوفاة المبكرة بشكل أكبر، وهذه العلومة تم أخذها من أحد بحوث مؤسسة مايو الطبية.
يتجه الكثير من الشباب في وقتنا الحالي إلى شرب كمية كبيرة من المواد الحاوية على الكافيين، وهم لايدركون مدى التأثيرات السلبية التي تحدث في الجسم الذي يمر بمرحلة النمو والتطور، ومع ذلك فإن الكافيين يحتوي على فوائد مبهرة إذا تم تناوله بشكل معتدل ومنتظم، لذلك يفضل حساب كمية الكافيين التي يتناولها الشخص يوميًا وذلك للحصول على الفوائد وتجنب المضار.

المصادر : 

http://www.caffeineinformer.com/harmful-effects-of-caffeine
http://www.caffeineinformer.com/top-10-caffeine-health-benefits
http://www.mayoclinic.org/search/search-results?q=caffeine
http://www.webmd.com/balance/caffeine-myths-and-facts
https://medlineplus.gov/caffeine.html
عمل الدواء داخل جسم الإنسان
عمل الدواء داخل جسم الإنسان يتم خلال ست مراحل رئيسية، تبدأ بأخذ المريض للدواء، وتنتهي بحصول تأثير الدواء، وهذه المراحل تتم بشكل متسلسل.
مراحل عمل الدواء
وفيما يلي مراحل عمل الدواء داخل الجسم:
  • “أخذ الدواء” Administration: هنالك عدّة طرق لأخذ الدواء منها عن طريق الفم، الحقن العضلية، الحقن الوريدية، الامتصاص الجلدي، وعن طرق الأنف.
  • “امتصاص الدواء” Absorption: يتم الامتصاص في عدّة أماكن مثل الأمعاء، الرئتين، والجلد، ويعتمد الامتصاص على قابلية الدواء للتحلل والمساحة السطحية للامتصاص.
  • “توزيع الدواء” Distribution: حيث يقوم الدم بنقل الدواء إلى المكان الذي يؤدي به الأخير مهمته.
  • “ارتباط الدواء” Binding: يقوم الدواء بالارتباط بالخلايا التي يجب أن يمارس عمله وثأثيره عليها.
  • “الأيض” Metabolism: هي عملية كيميائية يتم تحويل الدواء فيها من مادة فعّالة إلى مادة غير فعّالة، ليتم بذلك إنهاء عمل الدواء، وتحدث عملية الأيض في الكبد.
  • “طرح الدواء” Elimination: بعد إنهاء عمل الدواء يصبح مادة غير ضرورية للجسم، لذلك يتم التخلص منه عن طريق طرحه في البول، العرق، اللعاب، أو هواء الزفير.
عمل الدواء داخل الجسم معقد، ولكن من المهم لنا معرفة طريقة عمله لنستطيع فهم الأمور المتعلقة به، والتي سنذكرها في المواضيع القادمة.
Copyright © 2015 Medical advice everyday
Distributed By Medical Advice Everyday | Created By Amr Ezzat- تعريب وتطوير - Amr Ezzat